Author: kurdonline

  في شهر أب الحارق، كان الصراع على السلطة في الجزيرة مستمرأ بين أنصار الحكم الذاتي من جهة، و أنصار

  كان وجهاء الكرد، في الثلاثينات، مختلفين في المواقف السياسية، فبينما كان البعض منهم يطالب بالحكم الذاتي للمناطق الكردية أسوة

  كانت المواقف السياسية لرؤساء عشائر الجزيرة تتغير حسب الظروف و اختلاف موازين القوى المحلية و الوطنية و الإقليمية، فتبين

  عندما اشتدت في الجزيرة مظالم ممثلي السلطة المركزية، انتفض الأهالي و طالبوا بالحكم الذاتي أسوة بسكان بقية المناطق الخاضعة

  نترجم في هذه الحلقة وثيقتين مرسلتين في 26 تموز 1937 من قبل مدير الأمن العام، المفتش العام للشرطة، إلى

  نترجم في هذه الحلقة وثيقة تشير إلى امتداد الأحداث إلى القطاع الغربي من الجزيرة. تتضمن هذه الوثيقة المعلومة رقم3623،

  نترجم في هذه الحلقة أربعة وثائق تتعلق بوضع الجزيرة، تم إرسالها من بيروت في يومي 23 و 24 من

  لقد بدأ القلق يعم في الأوساط العلوية و الدرزية و الكاثوليكية والكردية و التركية بتصاعد القوة السياسية للنخبة السنية

  “الجزيرة لم تعد لها أي شيء مع دمشق، و أنها قد توجهت إلى عصبة الأمم لحل قضيتها.” هذا ما

  “قرر الانفصاليون المطالبة من جديد بفصل الجزيرة عن حكومة دمشق و وضعها تحت الانتداب الفرنسي” هذا من ما ورد

  “انتفاضة عامة في القامشلية” هذا هو موضوع المعلومة رقم 3495 التي أرسلها، في 13 تموز 1937، مدير الأمن العام،

  أثبتت النخبة العربية السنية في سورية، وخاصة منذ عام 1936، قدرتها في وضع أسس مشروعها السلطوي في سورية، و

  لعب السيد حاجو آغا دوراً بارزاً في الحركة القومية الكردية، و خاصة في غرب كردستان، من آذار عام 1926