بيان:
– اعتقلت “الشرطة العسكرية”، مساء الجمعة 22 نوفمبر الجاري ، المواطن “دليل حسن رشو 41 عاماً” من أهالي مدينة جنديرس/طريق يلانقوز، دون بيان الأسباب.
المواطن “رشو” اعتقل من منزل قرب حديقة حي الأشرفية بمدينة عفرين، وذلك بعد مجيئه من حلب بعشرة أيام.
ولا يزال مصير الشاب “باسل حنان علو 30 عاماً” من أهالي قرية “ديكيه/ديك” بناحية بلبل والذي اعتقل في مدينة إسطنبول قبل حوالي خمسة أشهر مجهولاً، وذلك بحجة تواصله مع أقربائه في مناطق النزوح “مدينة حلب، وقرية فافين شمالها”.
– وعلى صعيد متصل، قبل حوالي الشهر، اعتقلت “الشرطة العسكرية في راجو” المواطن “محمد عارف بري 60 عاماً” من أهالي بلدة بعدينا، بحجة أنه اشتغل في أعمال البناء لدى الإدارة السابقة، واقتادته إلى مركز عفرين، ولا يزال قيد الاعتقال التعسفي في سجن معراته المركزي.
– بتاريخ 21 نوفمبر الجاري، اعتقل حاجز “الشرطة العسكرية” في قرية “ترنده” جنوبي مدينة عفرين المواطنيّن “مستو حسين /25/ عاماً” من أهالي بلدة “باسوطة” و”بشار زهني قصاب /23/ عاماً” من أهالي قرية “كباشين” ومقيم في مدينة عفرين، وهما ميسوري الحال، وذلك بتهمةٍ ملفّقة.
– وفي سياق آخر، فرقة السلطان سليمان شاه “العمشات تمهل أهالي قرية كوندي حسه / ميركان – ناحية – معبطلي بريف عفرين لغاية الساعة 12 ظهر اليوم الأحد 24 نوفمبر لدفع الفدية و الذين لا يستطيعون دفع فدية يتم حجز أغراض منازلهم .
منظمة حقوق الإنسان عفرين- سوريا

==============

التغيير الديمغرافي مستمر في عفرين المحتلة.. تتواصل أعمال بناء المستوطنات من قبل المنظمات الاخوانية

بيان:
في إطار التغيير الديمغرافي الممنهج من قبل سلطات الاحتلال التركي والفصائل السورية المدعومة منه، بدعم وتمويل من قبل الجمعيات والمنظمات الاخوانية الخليجية والفلسطينية لاستكمال تغيير ديموغرافية منطقة عفرين وتتريكها لصالح تركيا ، بعد أن تم تهجير سكانها الأصليين “الكرد” لتوطين العرب والتركمان مكان الكرد.
وفي هذا السياق ، نشرت منظمة “جمعية الأيادي البيضاء ماتسمى ب “(الخيرية) على صفحتها الرسمية على الفيسبوك منشورا ،بأنها تقوم بتنفيذ أعمال الإنشاءات والبناء في قرية “بسمة السكنية ” في قرية شاديره – ناحية شيراوا بريف #عفرين المحتلة .
وأضافت بأنها تهدف من خلال هذه الأعمال إلى تحسين البنية التحتية وتوفير مساكن مناسبة للأسر المتضررة في المنطقة.
وأشارت ، بأن هذه الجهود تأتي ضمن مبادرات المنظمة لدعم المجتمعات المحلية وتعزيز ظروف المعيشة للسكان.
منظمة حقوق الإنسان عفرين- سوريا

=================

نداء استغاثة.. انقذوا عفرين من جرائم وانتهاكات أبو عمشة وإخوانه من قيادات الفصائل المسلحة المدعومة من تركيا

بيان:
– فرضت الفصائل المسلحة مايعرف باسم “الجيش الوطني المدعوم من تركيا ، فديات مالية وإتاوات جديدة على محصول الزيتون في عدة قرى بريف عفرين المحتلة .
في التفاصيل ، أقدم عناصر فرقة السلطان سليمان شاه / العمشات، بقيادة المدعو “محمد الجاسم” ومسؤول المكتب الاقتصادي “أبو غازي” في ناحية معبطلي وقراها، بفرض نصف دولار أمريكي على كل شجرة زيتون ، بغض النظر إذا كانت مثمرة أم لا، للمغتربين الكُرد والمقيمين، بعد الانتهاء من الضرائب المفروضة على الموسم.
وقام عناصر من فرقة السلطان سليمان شاه / العمشات قاموا بحملة مداهمات لمنازل المواطنين الكُرد في ناحية معبطلي واعتقال عددا من المواطنين الكُرد الذين لم يستطيعوا دفع الفدية المالية وهم كل من :
1 – محمد ابراهيم جامو 50 عاماً.
2 – كيفار 40 عاماً .
3 – شكري حسين جوجو 59 عاماً.
4 – حسين جوجو 70 عاماً.
5 – علي حمو 39 عاماً.
6 – محمد علي جامو 40 عاماً.
8 – علي حسين بكر 39 عاماً.
8 – مصطفى بكر 47 عاماً.
9 – علي مامش 50 عاماً.
10 – خبات حسين 38 عاماً.
11 – عابدين عمر قليه 43 عاماً.
في السياق ذاته قام عناصر فرقة السلطان سليمان شاه /العمشات بقيادة “محمد الجاسم أبو عمشة” بتاريخ 20 نوفمبر الجاري، بالتجوال ليلاً مدججين بالأسلحة في وسط قرية قرمتلق التابعة لناحية شيخ الحديد/ شيه يطرقون أبواب منازل المواطنين الكُرد في القرية لدفع الفدية بأسلوب همجي وتشبيحي، وتعرض شخصين من أهالي القرية للضرب المبرح والإهانة لأنهما لم يستطيعا دفع الفدية وهما:
1 – جميل بلال
2 – شيار وليد بلال ( من ذوي الاحتياجات الخاصة).
إلا أنّ المدعو “سيف الدين الجاسم” شقيق ” أبو عمشة”المسؤول الأمني للعمشات قام بتعذيب الشاب “شيار وليد بلال” وبشكل وحشي أمام مرأى ومسمع الجميع، وكاد أن يفارق الحياة نزرا لتعرضه للتعذيب بشكل وحشي ، لأنه لا يستطيع أن يدفع فدية مالية قدره 12 ألف دولار ومعظم رجال أهالي القرية هاربين من القرية خشية اختطافهم وتعذيبهم .
وفرضت اقتصادية العمشات على أربع عوائل من أهالي قرية “قرمتلق أتاوة مالية كبيرة قدرها 68000 دولار أمريكي ، لا يستطيعون دفعها وهم كل من:
1 – حنيف عكاش 16 ألف دولار أمريكي.
2 – يلماز عبو 12 ألف دولار أمريكي.
3 – فخري شيخو 30 ألف دولار أمريكي.
4 – وليد بلال 10 آلاف دولارأمريكي .
واستغل عناصر العمشات الفرصة لشراء تنكة الزيت من أهالي قرية قرمتلق ب 30 دولار أمريكي فقط لكي يدفعوا ضرائبهم، ومايزال بعض المواطنين الكُرد هاربين من منازلهم، الذين لا يستطيعون دفع الفدية، خوفاً من ضربهم وتعذيبهم.
– فرض المدعو “مصعب زيدان” مسؤول قرية “قده”ل “فرقة الحمزات”، إتاوة /100/ تنكة زيت زيتون (الواحدة 16 كغ صافي) على أهالي قرية “قده” بناحية راجو لصالحه الشخصي، بواقع تنكة واحدة على كلّ عائلة متواجدة في القرية.
وأنّ هذه الإتاوة إضافية على تلك التي فرضتها “الحمزات” على حقول الزيتون، بواقع نسبة 7% من الإنتاج العائد للمواطنين المتواجدين ونسبة 40% على الإنتاج العائد للمواطنين الغائبين.
#الانتهاكات والجرائم مستمرة في منطقة عفرين منذ اجتياح الجيش التركي وفصائل المعارضة السورية للمنطقة شهر أذار / مارس عام 2018 من اعتقالات تعسفيّة واحتجاز قسري وفرض الفديات الماليّة على عائلات المختطفين بهدف إجبار السكان الكُرد الأصليين على التهجيرالقسري بغية تغيير التركيبة السكانيّة للمنطقة استمرارا لتغيير ديمغرافيتها وتتريكها .
– وعلى صعيد آخر، وفق مصدر محلي مطّلع، منذ الأسبوع الأول من شهر نوفمبر الجاري، “فرقة السلطان مراد” وتحت أعين الجيش والاستخبارات التركية وقيادات ما يسمى بـ”الجيش الوطني السوري” والائتلاف السوري المعارض وحكومته المؤقتة، تعمل خلال ساعات الليل في حفر موقعٍ أمام جسم سدّ ميدانكي بناحية شرّان – ريف عفرين بالآليات الثقيلة (تركس، باكر…)، بحثاً عن الآثار والكنوز الدفينة وسرقتها.
وأوضح المصدر، بعد انكشاف الموقع على الضفة الغربية للبحيرة قبالة جسم السدّ بسبب انحسار المياه إلى الحد الأدنى هذا العام، بدأت عمليات الحفر، ويتم دفع ورمي نواتج الحفر الترابية والصخرية إلى البحيرة، وتتوقف خلال ساعات النهار، حيث تختفي الآليات والعناصر عن المكان.
منظمة حقوق الإنسان عفرين- سوريا

================

بعد عودته إلى مسقط رأسه ..الشرطة العسكرية والاستخبارات التركية تعتقلان شاب كردي بريف عفرين بتهمة “التعامل مع العدو “

بيان:
منذ قرابة أربعة أشهر اعتقلت الاستخبارات التركية برفقة الشرطة العسكرية الشاب الكردي “منذر محمد شيخو 32 عاما ” من أهالي قرية موسيكه/ ميسكه- ناحية راجو.
بحسب مصدر مقرب من العائلة ، أن الشاب “منذر” تم اعتقاله من منزل والده في قريته “موسيكه” من قبل دورية عسكرية مشتركة “الاستخبارات التركية والشرطة العسكرية ” بتهمة “التعامل مع العدو “، وسبب تلفيقه هذه التهمة لأدائه الخدمة الإلزامية لدى قوات النظام السوري لبضعة أشهر في بداية الأزمة السورية وبعدها انشق عن قوات النظام وفر إلى تركيا لتأمين لقمة العيش، وبعد وفاة والده منذ أكثر من أربعة أشهر عاد الشاب “منذر ” من تركيا من أماكن النزوح القسري إلى مسقط رأسه (قريته) لمساعدة والدته الأرملة التي بقيت لوحدها في القرية لامعيل لها ، وبعد وصوله إلى القرية ببضعة أيام تم اعتقاله واقتياده إلى مقر الشرطة العسكرية ومن ثم إلى سجن الشرطة العسكرية في بلدة راجو ، ومؤخرا تم نقله من راجو إلى سجن معراته المركزي بمدينة عفرين دون أية محاكمة تذكر حتى الآن على ذمة التحقيق .
والجدير بالذكر أن الشاب “منذر” متزوج وأب ل 4 أطفال وباعتقاله بقي الأطفال ووالدتهم وجدتهم بلا معيل .
منظمة حقوق الإنسان عفرين- سوريا

=================

فرقة العمشات تفرض اتاوات باهظة على أهالي قرية قرمتلق ..وفصيلي “فيلق الشام” و”أحرار الشرقية” يفرضان إتاوات كبيرة على موسم الزيتون في قريتي “ديكيه وقاسم/ قيسم ” المتجاورتين في ريف عفرين ..وحاجز ل“فرقة السلطان مراد” يجبر أصحاب الزيتون في قريتي “سيمالكا، كمروك” بعفرين على التوجه إلى معصرتها
بيان:
– اعتدى عناصر فرقة السلطان سليمان الشاه “العمشات” بقيادة محمد الجاسم أبو عمشة على مواطنيين كرديين في ناحية شيه بريف عفرين .
وبحسب مصادر محلية، إن عناصر فرقة العمشات اعتدوا بتاريخ 20 نوفمبر الجاري، على مواطنيين كرديين من أهالي قرية قرمتلق في ناحية شيه .
وحسب المصدر المواطنيين اللذيين تم الاعتداء عليهما لم يستطيعا دفع الفدية التي فرضت عليهما من قبل فرقة العمشات، وهما :
1ـ جميل بلال.
2ـ شيار وليد بلال (وهو من ذوي الاحتياجات الخاصة).
وأكد المصدر أن فرقة العمشات فرضوا على أهالي قرية قرمتلق مبالغ مالية كبيرة، والأشخاص الذين فرض عليهم مبالغ مالية كبيرة هم كل من :
1ـ حنيف عكاش 16 ألف دولار أمريكي.
2ـ يلماز عبو 12 ألف دولار أمريكي.
3ـ فخري شيخو 30 ألف دولار أمريكي.
4ـ وليد بلال 10 آلاف دولار أمريكي.
وعلى أثر ذلك العديد من المواطنين الكرد تركوا منازلهم خوفا من الاعتداء عليهم، وذلك بسبب عدم قدرتهم على دفع الضرائب المفروضة عليهم.
– فصيل “فيلق الشام” يجمع إتاوات بمجموع /260/ تنكة زيت زيتون (الواحدة 16 كغ صافي) من أهالي قرية “ديكيه/ديك” بناحية بلبل ، بالإضافة إلى إتاوة تنكة زيت واحدة عن كلّ /60/ شجرة زيتون بحجة حراسة الحقول.
– كما أنّ فصيل “أحرار الشرقية” يفرض إتاوة دولار أمريكي واحد على كلّ شجرة زيتون غير حامل، و /2.5/ دولار على كلّ شجرة حامل، في قرية “قاسم” بناحية راجو، بالإضافة إلى إتاوة الحراسة عن كلّ مئة شجرة زيتون تنكة زيت واحدة.
– حاجز “فرقة السلطان مراد” في مفرق قرية “كمروك” بناحية معبطلي، يجبر الآليات التي تحمل الزيتون للتوجه إلى معصرةٍ خاصة بها في قرية “سيماكا” المجاورة، أو تسلب شوالاً واحداً (بحدود 90 كغ) من كلّ /7/ شوالات زيتون.
وقطاف حقول الزيتون الواقعة تحت سيطرة “السلطان مراد” والعائدة لأهالي القريتين، يتمّ بعد الحصول على موافقة مكتبها الاقتصادي، بحيث تكون عمليات قطاف الزيتون ونقله وعصره مضبوطة من قبلها مئة بالمئة.
– في إطار السرقات، سرق مسلّحين، صباح يوم أمس الخميس 21 نوفمبر ، /35/ تنكة زيت زيتون (الواحدة 16 كغ صافي) ومنشرة حطب تعمل على البنزين وبطاريات عدد /6/ من مستودع في حي المحمودية بمدينة عفرين.
المسروقات والمستودع عائدة للمواطنيّن “أحمد خليل، فايق محمد” من أهالي قرية “كوندي خليل” بناحية شيه/شيخ الحديد.
وأضاف، أنّ مسلّحين آخرين منحدرين من عشيرة البكارة ومقيمين في مخيم، مساء الأربعاء 20 نوفمبر ، قاموا بتشليح وسرقة دراجة نارية وهاتف جوّال من الشاب “محمد صالح حمو” من أهالي قرية “براد” بناحية شيراوا، قرب مدرسة ميسلون بحي الأشرفية في مدينة عفرين.
منظمة حقوق الإنسان عفرين- سوريا
====================
الأمن التركي في مدينة قره خان التركية يعتقل شاب كردي من أهالي قرية ديكيه بناحية راجو ..وفرقة العمشات تعتدي على شاب كردي وتعذبه بشكل وحشي لعدم تمكنه من دفع الفدية
بيان:
– أقدم عناصر الأمن التركي “البوليس” بتاريخ 18 نوفمبر الجاري في مدينة قره خان التركية ،على اعتقال الشاب الكردي “حنان علو 30 عاما”من أهالي قرية ديكيه التابعة لناحية بلبل بريف عفرين .
هذا وقد أعتقلت سلطات الأمن التركية الشاب#حنان ” بتهمة التعامل مع الإدارة السابقة علما بأنه قد لجأ إلى تلك المدينة منذ سنوات مع أسرته في ظل ظروف الحرب التي تمر بها و تشهدها سوريا حيث لا يزال مصيره مجهولا حتى الآن،هذا ويتخوف ذويه من ترحيله إلى الشمال السوري المحـتل.
حيث تشهد تلك المناطق وضعا أمنيا واقتصادية سيئا للغاية في ظل سلطة الاحتلال والفوضى والفقر .
– في سياق متصل، الوضع في قرية قرمتلق التابعة لناحية شيه / شيخ الحديد بريف عفرين المحتلة صعب للغاية من الناحية الأمنية ،بسبب انتهاكات وممارسات عناصر فرقة السلطان سليمان شاه/ العمشات بقيادة المدعو”محمدالجاسم” أبو عمشة وشقيقه المدعو “مالك الجاسم” المسؤول الأمني للعمشات.
وفي التفاصيل، أقدم عناصر فرقة العمشات اليوم الخميس 21 نوفبر بالاعتداء على الشاب الكردي “شيار وليد بلال ” من أهالي القرية وضربه وتعذيبه بشكل وحشي ، حيث تم تعذيبه في وسط القرية أمام مرأى ومسمع الجميع لتخويف أهالي القرية ، ولعدم تمكنه من دفع الفدية المالية المفروضة عليه وقدرها 12 ألف دولار أمريكي.
منظمة حقوق الإنسان عفرين- سوريا
=================
ميليشيات من مدينة الزهراء تختطف مدنيين من مهجري عفرين بريف حلب الشمالي، بينهم أطفال ونساء
بيان:
الميليشيات الموالية لإيران المتمركزة في مدينة الزهراء بريف حلب الشمالي بزعامة المدعو “محمد جعفر الخطيب “، يوم السبت 16 نوفمبر الجاري، نفذت حملة اختطاف واسعة استهدفت نحو50 شخصاً من مهجري منطقة عفرين وأبناء ناحية شيراوا، بينهم نساء وأطفال، واحتجزت سياراتهم أيضاً، واقتادتهم إلى جهةٍ مجهولة، فيما لا تزال أسباب الاختطاف غير معروفة حتى اللحظة وعرف من المختطفين :
1- “نشأت عبدو” من أهالي قرية جيقلما – ناحية راجو سيارة رقم 753087.
2- “عبد الرحمن طالب”من أهالي قرية أوقيبه/عقيبة بناحية شيراوا صاحب ميكرو باص 24 راكب.
3- “محمد صبري عمر” من أهالي قرية أوقيبه/عقيبة بناحية شيراوا كان يقود سيارة شحن تابعة لشركة الحبوب التابعة للنظام السوري محملة بمادة الطحين من مخصصات فرن ديرجمال.
4- “محمود حسن حبش” من أهالي قرية ألكانو بناحية شيه/شيخ الحديد سيارة رقم 749827 حجز سيارته فقط وتم إطلاق سراحه يوم أمس الأربعاء 20 نوفمبر .
5- “محمد جعفر /أبو جعفر ” من أهالي بلدة بعدينا – ناحية راجو مع سيارته حافلة نقل الركاب رقم سيارة 715540 .
6 – الشيخ بيرم مع سيارته نوع سوزو حافلة نقل ركاب .
وأنّ تلك المليشيات أقامت حواجز أمنية مشددة على الطريق الدولي حلب – غازي عنتاب الواصل بين حلب وعفرين، لتفتيش المارة واختطاف مواطنين من عفرين بناءً على الهوية ، وتسبب ذلك في إجبار العديد من مهجري عفرين على اتخاذ طرق التفافية للوصول إلى مدينة حلب، مثل طريق قرية الأحداث.
إلا أن أن هذه الحملة تأتي بعد أن قامت قوات الأسايش (الأمن الداخلي) التابعة للإدارة الذاتية منذ قرابة 7 أيام باعتقال عدد من تجار المخدرات منحدرين من مدينة الزهراء بريف حلب الشمالي، وهو ما دفع الميليشيات إلى استخدام المدنيين كوسيلة ضغط على الأسايش للإفراج عن المتهمين بتهريب المخدرات.
يُذكر أن مصير المختطفين لا يزال مجهولاً، مما يثير قلق ذويهم، في ظل تزايد الانتهاكات التي تمارسها المليشيات الموالية لإيران في ريف حلب الشمالي.
منظمة حقوق الإنسان عفرين- سوريا
===============

شارك هذه المقالة على المنصات التالية