آراء

هل من البعيد ان يتفق اعداء الامس واصدقاء اليوم، الاتراك والايرانيون وبرعاية روسية وتواطوء امريكي ضد القضية الكوردية من خلال

الحرب الدائرة في سورية القت بظلالها الثقيلة على جميع نواحي الحياة, لم يبقى ناحية من نواحي الحياة إلا و تأثرت

كل المعطيات على الأرض تؤكد بما لا يدع مجالا للشك بعجز القوات التركية عن الدخول إلى مدينة الباب آخر معاقل

منذ اقدم العصور التاريخية كان الكورد يمارسون انواعا مختلفا من الالعاب و الممارسات البدنية و الحركية و كانت للبيئة الطبيعية

إن الإرهاب بكل أشكاله مرفوض وعملٌ مدانٌ، بغض النظر عن القائم عليه، فردآ أكان أم منظمة، أو حكومة. وبرأي إن

هناك اليوم الكثير ممّا يوحي بنشأة حلف كبير لتدبير المشرق العربيّ وإدارة شؤونه: فلاديمير بوتين، دونالد ترامب، بنيامين نتانياهو، بشّار

وسحب القوات التركية من بعشيقة جاء تعزيزا للخطوة؟ وهل اغلاق تركيا لقاعدة انجرليك في وجه الطيران الامريكي بات وشيكا؟ وهل

مع إعلان اسم “النظام الاتحادي الديمقراطي لشمال سوريا “في الاجتماع رميلان قبل نهاية 2016 ، و الذي حضره أكثر 150

أترك رجب طيب أردوغان فلا يتركني وهناك كل يوم خبر عن إرهاب في تركيا يستهدف مواطنين أو زواراً ليست لهم