الخميس, نوفمبر 21, 2024

استمرار الانتهاكات في ريف عفرين من قبل مسلحي “الجيش الوطني ” بحق السكان الكُرد

بيان:

استمرارا للانتهاكات بحق السكان الأصليين الكرد في قرى ونواحي منطقة عفرين، اعتدت فرقة السلطان سليمان شاه/العمشات على المواطنين الكرد أمام عوائلهم في ناحية شيه .
وفي التفاصيل ، مسلحي فرقة السلطان سليمان شاه “العمشات” بقيادة محمد الجاسم اعتدت يوم الأربعاء بتاريخ 30 أكتوبر الفائت ، على المواطنين الكرد أمام عوائلهم في كروم الزيتون في قرية جقلا وسطاني بناحية شيه والمواطنين الذين تعرضوا للضرب هم كل من :
1 ـ “مصطفى محمد حبش 75 عاماً”.
2 ـ “عزت مصطفى حبش 43 عاما”.
3 “ـ مصطفى رشيد محمود 71 عاماً”.
وسبب الاعتداء يعود إلى رفض المواطنين الكرد أخذ موسمهم من الزيتون إلى معصرة رفعت باجو وتوفير في قرية جقلا تحتاني، وذلك لأن حصة المدعو “سيف الجاسم ” شقيق أبو عمشة
من زيت الزيتون 30 %.
– كما أنّ جماعة المدعو “عدنان الخويلد/أبو وليد العزة” المسلّحة التابعة ل “فرقة السلطان مراد”، يوم الخميس 31 أكتوبر الفائت، سرقت /6/ شوالات زيتون (وزن الواحدة بحدود 90 كغ) من داخل حقلٍ عائد للمواطن “نوري حسن بكر“، قرب قرية “قوربه” بناحية جنديرس ، في وضح النهار.


– وفي سياق متصل، لدى مثول المواطن “محمد حنيف أبو رزكار” إلى حقل زيتون له قرب قرية “آفراز” بناحية معبطلي، وجد نساءً من المستوطنين تسرقنّ الزيتون من أشجاره، وحاول منعهنّ بالحسنة ، إلّا أنّهن ههدناه بتهمة مس شرفهنّ، فلجأ إلى “الفرقة التاسعة” التي تسيطر على القرية، وقام عدد من عناصرها بالذهاب إلى الحقل، ولكن النساء استمرّينّ في السرقة بادعاء حقهنّ في القطاف بعدما أخذ الكُرد المواسم لعشرات السنين والآن جاء دورهن حسب أقوالهن!
– وقعت مشاجرة ّ وضرب بالعصي والسكاكين، عصر يوم الخميس 31 أكتوبر الفائت، قد وقعت بين مستوطنين من عشيرة البكارة وآخرين منحدرين من ريف حلب الجنوبي، أدت إلى إصابة ثلاثة منهم بجروح.
المشاجرة وقعت بسبب الخلاف بين الطرفين حول حصص سرقات الزيتون (حوالي 16 شوال – وزن الواحد 90 كغ) من حقولٍ تقع خلف مقصف جين شرقي مدينة عفرين، وهي عائدة للمواطنين “أكرم حنان، محمد حنان، حنان عمر“.
تأتي هذه الحالة ضمن عمليات السرقة والسطو المسلّح الواسعة التي تطال موسم الزيتون في عموم المنطقة، وكذلك الإتاوات الباهظة والكبيرة التي تفرضها الميليشيات الموالية للاحتلال التركي.
– وفي سياق سرقة موسم الزيتون ، سرق مستوطنون محصول /80/ شجرة زيتون بالكامل (حوالي 32 شوال زيتون – وزن الواحد بحدود 90 كغ)، عائدة للمواطن “محمود حسن“، في قرية “حسن ديرا” بناحية بلبل.
و مساء الخميس 31 أكتوبر ، سرق مسلّحين /7/ شوالات زيتون من تريلا جرار مركون في حقل زيتون قرب قرية “بربنه” بناحية راجو، وهي عائدة للمواطن “أحمد علي“.
كما أنّ مستوطنين قاطنين في مباني “مكاتب السيارات” على طريق كفرشيل بغربي مدينة عفرين، سرقوا الزيتون من حقولٍ في قريتي “كفردله و كازيه” القريبتين، وهي عائدة للمواطنين “عبدو محمد، عبد الرحمن خليل، سعيد حسين، محمد حسين، محمد عبدي، حسين خليل“.
هذا، وتجري عمليات السرقة والسطو المسلّح تلك أمام أعين ميليشيات “الجيش الوطني السوري” والحواجز الأمنية والجيش والاستخبارات التركية المنتشرة بكثافة في المنطقة، ورغم أنها تدعي حراسة حقول الزيتون وتفرض إتاوات على أصحابها مقابل ذلك، ولاتتخذ الإجراءات الكفيلة بحماية أرزاق الأهالي، بل تشارك في السلب والنهب.
– عناصر فرقة العمشات تطرد صباح اليوم السبت 2 نوفمبر أهالي الكرد في قريتي داركيره و كوندي حسه / ميركان تابعتين لناحية معبطلي من بين كروم الزيتون الذين يقومون بجمع حبات متبقية من الزيتون (بعفارة) حبات زيتون.

منظمة حقوق الإنسان عفرين- سوريا

==========================

محنة الزيتون في عفرين المحتلة على مدار 6 سنوات دون أي رادع ديني أو أخلاقي أو إنساني على يد لصوص ومرتزقة الثورة السورية

بيان:
انتهاكات وجرائم فصائل مايسمى ب”الجيش الوطني السوري” وهذه الفصائل المدعومة من تركيا عبارة لصوص ومرتزقة بعيدين كل البعد عن الثورة واهدافها وهم عبيد عند سيدهم التركي لتنفيذ مخططات التركية في عفرين السورية.
– وفي سياق محنة الزيتون، مجموعات مسلحة تتبع لفصيل جيش الشرقية في ناحية راجو تقوم بإجبار ألأهالي أصحاب بساتين الزيتون بإرسال موسمهم من الزيتون إلى معصرة Gelî Tîra التي يستغلونها لصالح جيش الشرقية ، حيث قاموا بوضع حاجز وهمي بشخصين مسلحين على مدخل قرية كورا kûra – ناحية راجو من أجل عصر زيتونهم في المعصرة تحت طائلة الاستيلاء على موسمهم .
– وفي سياق متصل، مختار قرية جقلي وسطاني المدعو “رفعت باجو ومختار قرية جقلا فوقاني المدعو “توفير معمو ” أقترحا على شقيق قائد فرقة العمشات المدعو “سيف الدين الجاسم نسبة 30 % من زيت زيتون داخل المعصرة لحصة سيف مقابل أن يجبر أهالي قرى جقلا بأخذ حبات زيتون لمعصرة رفعت و توفير ولهذا قام العمشات بوضع حاجز تحت قرى جقليات الثلاث “فوقاني – تحتاني – وسطاني ” – ناحية شيه ، ويجبر المدعو “سيف الجاسم ” الأهالي بأخذ حبات زيتون عند معصرة رفعت باجو و توفير معمو .


– وعلى صعيد متصل ، نساء من المستوطنين مع أطفالهم يقمن بشكل جماعي بسرقة حبات الزيتون في محيط قرية كفردلي تحتاني – ناحية جنديرس ، وكرم الزيتون عائد للمواطن الكردي “يشار” من أهالي قرية تل غازي /كازه ، وحاول إخراجهن من الحقل الا ان محاولته باءت بالفشل لكثرة عددهم ، وعملية السرقة تمت في وضح النهار دون أي حسيب أورقيــب.

منظمة حقوق الإنسان عفرين- سوريا

=================================

تصاعد الانتهاكات وفرض الإتاوات في عفرين على يد ماتسمى بالقوة المشتركة “الحمزات” و”العمشات”وأخواتها من فصائل الجيش الوطني في منطقة عفرين المحتلة

بيان:

تتصدر فصائل ماتسمى ب “القوة المشتركة ” “سليمان شاه/العمشات” و”الحمزات” مشهد الانتهاكات المتكررة وفرض الإتاوات بالقوة في منطقة عفرين شمال سوريا، حيث تسير باقي الفصائل المسلحة المدعومة من تركيا ، التي تتبع لما يعرف بـ”الجيش الوطني”، على نهج هذه الفصائل ، مما يزيد من معاناة المواطنين الكرد في المنطقة.
#إحصائية الانتهاكات خلال شهر تشرين الأول/ أكتوبر 2024 في منطقة عفرين المحتلة ،على الشكل التالي
1- القتل: قتل (4) أشخاص بينهم امرأة وطفلة نتيجة قصف مدينة تل رفعت بريف حلب الشمالي.
2- الجرحى: جرح (12) شخص بينهم أطفال، جراء القصف التركي على مدينة تل رفعت وقرى أخرى بمنطقة الشهباء بريف حلب الشمالي.
3- الخطف والاعتقال : خطف واعتقال (39) بينهم (2) نساء .
4- الأشجار: قطع أكثر من (2500) شجرة زيتون .
5- موسم الزيتون: سرقة موسم الزيتون في كافة قرى عفرين من قبل المستوطنين والفصائل المدعومة من تركيا، وسرقة محصول أكثر من 3500 شجرة زيتون في قرية قرزيحل ، سرقة محصول أكثر من 700 شجرة الزيتون في قرية قيبار.
6- حرق الغابات والأشجار من أجل التحطيب في قرية تل غازي ومحيط جبل هاوار من جهة قرية قري كوله -ناحية بلبل .
6 – الاتاوات: فرض الاتاوات على الأهالي في منطقة عفرين جراء قطف محصول الزيتون وتتراوح الاتاوات ما بين (20-30 ) دولار أميركي , وفرض اتاوة 4500 تنكة زيت الزيتون على قرى ميدانا – ناحية راجو على 900 منزل للمواطنين الكرد ، وفرض اتاوة أكثر من 250 الف دولار أمريكي على قرية كمروك – ناحية معبطلي ، وفرض اتاوة 60 آلاف دولار أمريكي على 6 قرى في شيه بمعدل 10 آلاف دولار لكل قرية ، و70 الف دولار أمريكي على قرية قرمتلك – شيه لوحدها .
7 – التغيير الديمغرافي: افتتاح مدرسة خالد بن الوليد بدعم من منظمة (jts) الكورية الجنوبية،
والانتهاء من بناء مستوطنة في جبل الاحلام بدعم قطري تركي بإشراف منظمة آفاد التركية.

منظمة حقوق الإنسان عفرين- سوريا

==============================

لصوص محسوبين على فصائل مايسمى ب”الجيش الوطني ” يسرقون أكثر من 25 تنكة زيت الزيتون من منازل المدنيين الكرد “عمال الزيتون ” في مدينة عفرين المحتلة

بيان:
أقدم اليوم الخميس 31 أكتوبر، ثلاثة لصوص ملثمين يستقلون دراجة نارية ومعهم سيارة شحن نوع بيك آب لون أبيض، محسوبين على فصائل مايسمى ب”الجيش الوطني ” المدعوم من تركيا على سرقة أكثر من 25 تنكة زيت الزيتون من منازل المدنيين الكرد /عمال الزيتون في حي الزيادية بمدينة عفرين /قطاع فرقة السلطان مراد ، وهم يعملون في هذا الموسم بجني الزيتون لقاء نسبة من الإنتاج، وتم عملية السرقة وشحن الزيت بالسيارة التي كانت برفقتهم على مرأى ومسمع من سلطات الاحتلال التركي والفصائل الموالية لها دون أي حسيب أورقيــب أو أن تعترضهم أية حواجز للشرطة أو الفصائل ، والجدير بالذكر أن حواجز الشرطة العسكرية والمدنية منتشرة على مداخل ومخارج المدينة ووسطها.

هذه هي حالة أهلنا الكرد المتبقيين في منطقة عفرين، لاتكفي الاتاوات والفديات المالية والاستيلاء على الموسم والزيت داخل المعاصر واجور الحراسة وإلغاء الوكالات بل تمادوا إلى السرقة داخل المنازل ، وهم يدعون بأنهم من ثوار ثورة الحرية والكرامة ، نعم إنهم لصوص ومرتزقة ليحرروا عفرين من أهلها وتجويعهم واجبارهم على التهجير القسري لتنفيذ رغبات وطموحات سيدهم ومعلمهم الارهابي #رجب طيب أردوغان لإبادة الكرد على أرض أباءهم وأجدادهم .

منظمة حقوق الإنسان عفرين- سوريا

=====================================

فصائل مايسمى ب”الجيش الوطني يفرض اتاوة 4500 تنكة زيت على قرية بناحية راجو بريف عفرين.. واتاوات أخرى وسرقات في موسم الزيتون في ظل الصمت الدولي والاقليمي

بيان:
تستمر الفصائل المسلحة مايسمى ب “الجيش الوطني ” المدعوم من تركيا في ريف عفرين المحتلة في ارتكاب المزيد من الانتهاكات بحق السكان الأصليين الكرد وفرض الإتاوات عليهم.
ووفق مصادر مصادر محلية ، فقد فرض مسلحو فرقة السلطان مراد بقيادة المدعو ” أبو وليد العزي” الإتاوات على المواطنين الكرد في قرى ( جمان – أومار سمو – سنكرلي – زيتوناكه – شران – خرابة شران) التابعة لناحية شران بريف عفرين .
الإتاوات والضرائب على الفلاحين الكرد على الشكل التالي :
ـ 12% من زيت الزيتون على المقيمين وأصحاب الوكالات.
ـ 07% من زيت الزيتون على أصحاب المعاصر.
كما أن المسلحين قد فرضوا (9) ليرات تركية على كل شجرة زيتون للمقيمين وأصحاب الوكالات في قرى ( قورتقلاق – ماتينلي – كفروم – علكة – حلوبي).
وأما في باقي قرى ناحية شران فقد فرض المسلحون إتاوات كبيرة على موسم الزيتون للمواطنين الكرد، وهي كالتالي:
ـ 35% من زيت الزيتون على أصحاب الوكالات.
ـ 12% من زيت الزيتون على المقيمين.
– الا أن المأساة الكبرى تكمن بأن القيادي في فيلق الشام المدعو #محمد ديب الأسعد” كان قد فرض منذ يومين بمعدل 5 تنكات زيت زيتون على كل عائلة كردية في قرى ميدانيات (كاواندا – دودو – سيمالا – شيخ محمدلي) التابعة لناحية راجو، والتي تبلغ عدد المنازل فيها مايزيد عن 900 منزل .
وقد أجبر قائد الفصيل المواطنين الكرد على دفع 5 تنكات زيت الزيتون من موسم هذا العام”.
كما أن قائد الفصيل أجبر المواطن الكردي “مصطفى نعسان” على دفع 20 تنكة زيت الزيتون بقوة السلاح”.
– وفي سياق سرقة ثمار الزيتون ، حوالي /40/ شخص من جماعة المدعو “أبو زيد شرقية” المسلّحة، المسيطرة على حي المحمودية التحتاني بمدينة عفرين،التابعين لفصيل “أحرار الشرقية”، صباح اليوم الخميس 31 أكتوبر ، قاموا بسرقة ثمار الزيتون من حوالي /125/ شجرة عائدة للمواطنين “محمد إبراهيم، خليل محمد إبراهيم” من أهالي قرية “خلنيرة ” ومن عشرات أشجار أخرى عائدة للمواطن “شكري عثمان” من أهالي قرية “كفرشيل”.
و حقول الزيتون المسروقة تقع خلف “المشفى العسكري”، قرب المدخل الشمال غربي لمدينة عفرين، ولدى تقديم شكوى لدى “الشرطة العسكرية”، أرسلت دورية إلى الموقع، وعادت دون اتخاذ أي اجراء، وكأنّ شيئاً لم يكن.
– فرقة “لواء المنتصر بالله” قامت بضمان – بيع الموسم مقابل مبلغ مالي- /200/ شجرة زيتون عائدة لعائلة المرحوم “بيرم عكيد” من أهالي قرية “حبو” بناحية معبطلي، رغم وجود أصحابها في عفرين؛ وقد قامت العائلة بتقديم شكاوى دون فائدة.
الا أنّ “الفرقة التاسعة”سرقت موسم حوالي /75/ شجرة زيتون عائدة للمواطن “عبدو خليل” من أهالي قرية “الشيخ ” بناحية راجو، رغم وجود أصحابها في مدينة عفرين.
كما سرقت الفرقة محصول /15/ شجرة زيتون في قرية “ديكيه” المجاورة والتابعة لناحية بلبل.
– ومن جهةٍ أخرى، فصيل “أحرارا الشرقية” يجبر أهالي القرى الواقعة تحت سيطرته في ناحية راجو على عصر زيتونها حصراً في المعاصر الواقعة تحت سيطرته، تحت طائلة مصادرة شوالات الزيتون.
” الفصائل المسلحة في منطقة عفرين تواصل تضييق الخناق على المواطنين الكرد تحت مرأى ومسمع السلطات المحلية والتركية” والمنظمات الحقوقية والإنسانية الدولية.
علما أن فرقة #السلطان سليمان شاه /العمشات المدرجة على لائحة العقوبات الأمريكية قد فرضت إتاوة 250 ألف دولار أمريكي على سكان قرية كمروك – ناحية معبطلي في ريف عفرين، وسط ازدياد حدة ووتيرة الانتهاكات بحق السكان في المنطقة.

منظمة حقوق الإنسان عفرين- سوريا
==================================

شارك هذه المقالة على المنصات التالية