عضو هيئة الرئاسة المشتركة لحزب الاتحاد الديمقراطي آلدار خليل لـ Rojava FM:
🔸 المجازر التي ارتُكبت في السويداء جاءت نتيجة سياسات تكرّر نهج حزب البعث، وتُعيد إنتاج الفتنة باسم المكوّنات.
🔸 استخدام اسم البدو في مجازر السويداء محاولة خبيثة لإثارة الفتنة. الجناة لا ينتمون للبدو ولا للعشائر السورية.
🔸العشائر والقبائل السورية متآلفة ومتحابة ومتعايشة منذ القدم، وما يُروَّج عكس ذلك هدفه ضرب النسيج المجتمعي.
🔸من كانوا بالأمس يتحرّكون باسم داعـ ـش، أصبحوا اليوم يدّعون أنهم الجيش السوري… إنها محاولة لمنح داعـ ـش صبغة شرعية باسم الدولة السورية.”
🔸 ما نشهده اليوم خطير للغاية؛ فالداعشـ ـيون باتوا يمتلكون هوية يسمونها الجيش السوري، وهذا يهدد كيان الدولة السورية.
🔸 إصرار الحكومة الانتقالية على ربط كل المناطق بالمركز وحرمان المكونات من حقوقها، سياسة مرفوضة وغير وطنية.
🔸من يديرون الحكومة الانتقالية لا يمثلون مكونات الشعب السوري، بل يمثلون فئة سلطوية تسعى للهيمنة.
🔸 الشعب السوري انتفض ضد البعث من أجل بناء نظام ديمقراطي، لكن السلطة الجديدة تواصل النهج القمعي ذاته.
🔸الحكومة الانتقالية لا تعترف بالشعب السوري، وتصرّ على سياسة الإقصاء والتهميش، مما يُنذر بتقسيم سوريا.
🔸الشعب السوري يجب أن يمتلك قراره، وينعم بالحرية والكرامة في وطن ديمقراطي تعددي.
🔸 ممارسات السلطة الحالية ستؤدي إلى انتفاضة شعبية جديدة، كما حصل سابقاً ضد النظام البعثي القمعي.
🔸 تقرير لجنة تقصي الحقائق حول مجـ ـزرة الساحل لم يُظهر الحقيقة، لأن من شكّل اللجنة هم ذاتهم المسؤولون عن المجازر.
🔸 سوريا بحاجة إلى لامركزية حقيقية، فمشروع الإدارة الذاتية هو الأنسب، ويحظى بتأييد شريحة واسعة من السوريين.
🔸 نطمح لتوسيع نموذج الإدارة الذاتية الديمقراطية ليشمل عموم سوريا، لأنه المشروع الأنجح حتى اليوم.
🔸 هدفنا أن تعيش جميع مكونات الشعب السوري في سلام وديمقراطية وكرامة، واللامركزية لا تعني الانفصال.
🔸 تركيا لعبت دوراً أساسياً في إثارة الفتنة في السويداء، وتحاول التأثير على قرار الحكومة الانتقالية السورية وإدارتها.
🔸 قوات سوريا الديمقراطية هي القوة الأكثر تنظيماً وخبرة، وتملك احترافية وأخلاقاً والتزاماً بالمواثيق الدولية.
https://www.facebook.com/share/v/15zRUf72Xh/
الآراء الواردة في المقالات لا تعكس بالضرورة رأي صحيفة كورد أونلاين
رابط مختصر للمقالة: https://kurd-online.com/?p=72767