عفرين.. الإفراج عن الشابة فهيمة حماليكو بعد مضي أكثر من تسعة أشهر على اعتقالها
كورد أونلاين تاريخ النشر: 6 يوليو، 2024
بيان:
– أفرجت سلطات الاحتلال التركي في مدينة عفرين يوم الخميس 4 يوليو عن الشابة “فهيمة أحمد طاهر حماليكو 25 عاما” بعد اعتقال دام أكثر من 9 أشهر في سجن معراته المركزي بمدينة عفرين.
والجدير بالذكر ، بأن عناصر ما تسمى ب “الشرطة العسكرية ” كانوا قد داهموا بتاريخ 29 سبتمبر 2023 منازل المواطنين الكرد في قرية ميركان “حسيه” – ناحية معبطلي بريف عفرين المحتلة واعتقلوا آنذاك الشابة “فهيمة حماليكو” واثنين آخرين من القرية وهما “محمد أحمد مصطفى حاجي “كالو” 40 عاما ، عبدو عزت كنج خميس 30 عاما ” وأنهما لايزالان قيد الاعتقال التعسفي حتى الآن.
عرض أربعة مواطنين كرد على المحكمة العسكرية في الراعي بعد اعتقال دام أكثر من ستة أعوام
– وفي سياق متصل، وبعد ست أعوام من إعتقالهم بتاربخ 27 6 2018 في ظروف غامضة تم عرض كل من المواطنين التالية أسمائهم من أهالي قرية جلمة – ناحية جنديرس على محكمة الراعي العسكرية وهم :
1 – مسعود إيبو ” أبو المجد كوملة “.
2 – عيسى أبو مريم العفريني .
3- خالد كدلو .
4- قاسم
حيث حضروا أولى جلسات محاكمتهم في المحكمة العسكرية في مدينة الراعي يوم الخميس 4 يوليو الجاري ، بعد أن تعرضوا لشتى أنواع التعذيب والانتهاكات من قبل الاستخبارات التركية ومسلحي فصائل مايسمى ب”الجيش الوطني السوري ” في سجن الراعي السيء الصيت على مدار ستة أعوام .
منظمة حقوق الإنسان عفرين- سوريا
===============
بعد اعتقال شاب كردي في مدينة جرابلس تم اخفائه قسرا.. واعتقال مسن، قطع وحرق للغابات في ريف عفرين المحتلة ونقل المعتقلين إلى بلدة شيه لتعذيبهم من قبل العمشات
بيان:
– ما يزال مصير الشاب الكردي “فراس محمود حسين 26 عاماً”، من أهالي قرية “ديوا/ديوانية” التابعة لناحية جنديرس بريف عفرين مجهولاً ولا أنباء عن مكان اخفائه حتى الآن ، علماً أنه قد اعتقل من قبل فصائل الجيش الوطني بتاريخ 3 يونيو الفائت أثناء عودته من أماكن النزوح القسري “مدينة حلب” باتجاه مدينة عفرين. وهناك تكتم تام عن الجهة التي قامت باعتقاله أو مكان احتجازه وأسباب اعتقاله .
وبعد استفسار ذويه عنه منهم من أفاد بأنه معتقل في جرابلس ومنهم من قال بأنه في الراعي أو حوار كلس.
وكان “فراس” قد هجر قسرا من قريته إلى مدينة حلب عام 2018 بعد احتلال منطقةعفرين من قبل سلطات الاحتلال والفصائل الموالية لها.
– في سياق متصل، قامت الشرطة المدنية ” الاستخبارات ” يوم الإثنين تاريخ 1 يوليو الجاري ، باعتقال المسن الكردي ” شمس الدين سليمان محمد 66 عاماً” من أهالي ناحية جنديرس.
حيث تم اقتياد المسن “شمس الدين ” إلى جهة مجهولة ولايزال مصيره مجهولاً حتى الآن ، دون معرفة التهمة الموجهة إليه.
– في سياق الاحتجاجات الأخيرة في مدينة عفرين المحتلة، الشرطة العسكرية المدعومة من القوة المشتركة ( العمشات و الحمزات) وبأوامر من الاستخبارات التركية، تقوم بحملة اعتقالات واسعة تطال المتظاهرين الذين هاجموا مكتب الوالي في السرايا القديمة بمدينة عفرين يوم الإثنين 2 يوليو الجاري .
حيث جاب يوم أمس الخميس 4 يوليو عناصر التابعة لما تسمى ب القوة المشتركة ( العمشات و الحمزات) بالسيارات شوارع مدينة جنديرس مع رفعهم العلم التركي على السيارات ومحاولتهم كانت لطمس أي روح انتفاضة أو مظاهرة أو احتجاج شعبي للمستوطنين ضد سلطات الاحتلال التركي المزمع والتي كانت من المزمع قيام بها اليوم الجمعة 5 يوليو .
– كما أن كل المعتقلين من المستوطنين في مدينتي جنديرس وعفرين الذين شاركوا بالمظاهرات ضد الأتراك يتم نقلهم إلى ناحية شية/ شيخ الحديد ويتم تعذيبهم بشكل وحشي على يد عناصر فرقة السلطان سليمان شاه “العمشات”.
– في سياق قطع وحرق للغابات والأشجار المثمرة، يوم الأحد 30 يونيو الفائت ، التهم حريق مفتعل من قبل مسلحي فرقة العمشات وتم حرق “400” شجرة الزيتون ومئات الأشجار الحراجية في قرية حسيه “ميركان” ،وذلك بإضرام النار في موقع “كالي بيركة” الواقعة بين قريتي كوندي حسيه وبريمجا التابعتين لناحية معبطلي، ما أدى إلى احتراق 350 شجرة زيتون للمواطن “كاميران عارف قاسو و50 شجرة للمواطن صبحي قاسو”.
– كما اندلع حريق حراجي بالقرب من قرية حج حسنلي بناحية جنديرس في ريف عفرين، يوم أمس الخميس 4 يوليو ، وتم اخماد الحريق من قبل فريق الدفاع المدني بعد 10 ساعات اشتعالها
حيث يتعمد المستوطنون ومسلحي فصائل مايسمى ب”الجيش الوطني السوري ” الى اشعال النيران لاحتراق الأشجار المثمرة والغابات لبيعها حطبا، وذلك أمام أنظار سلطات الاحتلال.
منظمة حقوق الإنسان عفرين- سوريا
===================
ممارسات وانتهاكات فصائل مايسمى ب”الجيش الوطني السوري الموالي للاحتلال التركي في منطقة عفرين المحتلة
بيان:
– نفذت الاستخبارات التركية برفقة “فرقة السلطان سليمان شاه- العمشات” و”الشرطة العسكرية”، مساء أمس الأربعاء 3 يوليو ، حملة مداهمات واعتقالات واسعة في ناحية جنديرس بريف عفرين المحتلة وحيي المحمودية والأشرفية بمدينة عفرين ضد المستوطنين المشاركين في الاحتجاجات الأخيرة المناوئة لتركيا.
حيث بلغ عدد المعتقلين أكثر من 18 مستوطناً، أغلبهم من حمص والغوطة الشرقية، عُرف من بينهم “مسيرة عباس” و”محمد حجازي”، وجرى اقتيادهم إلى جهة مجهولة خارج مدينة عفرين؛ كما جرى اعتقال مواطنين كرديين في ناحية جنديرس من قبل الشرطة العسكرية، لم نتمكن من الحصول على أسمائهم، باتهامهما بالمشاركة في تلك الاحتجاجات والادعاء بظهورهما في كاميرات المراقبة.
– في سياق متصل، اختطفت “حركة أحرار الشّام” الإسلامية ، أمس الأربعاء 3 يوليو ، المواطنين الكُرد “ريزان محمد من أهالي مدينة جنديرس، محمد بكر من أهالي قرية “يلانقوز”- جنديرس، أحمد محمد من أهالي قرية “حسنديرا” – ناحية بلبل”، دون بيان الأسباب، وذلك أثناء الاشتباكات التي وقعت بينها وبين جماعة مسلّحة منحدرة من بلدة حيّان بريف حلب الشمالي في المنطقة الصناعية بمدينة عفرين.
كما أن “الشرطة العسكرية في عفرين، اعتقلت اليوم الخميس 4 يوليو المواطنين الكرديين “محمد مجيد /43/ عاماً من أهالي قرية “عين الحجر” – ناحية معبطلي، و خليل حج أحمد /47/ عاماً من أهالي ناحية جنديرس”، وذلك جانب مخبز التقوى على طريق ترنده جنوبي مدينة عفرين؛ وهما مرحلّان من تركيا بُعيد عيد الأضحى، وكانا ينويان العبور إلى تركيا عن طريق مهرّب، ولكنه أخبرا عنهما فاعتقلا.
– في سياق الاستيلاء على ممتلكات المواطنين الكُرد، قام المدعو محمد الجاسم الملقب ب “ابو عمشة ” قائد فرقة السلطان سليمان شاه العمشات بالاستيلاء على 7 محلات ودكاكين للمواطن الكردي المرحوم “عبدالرحمن عارف علوش” والتي كانت تديير المحلات زوجته وأولاده وتم تحويله إلى ( مول تجاري ) أمام مرأى ومسمع الجميع بدون اي رادع يردعه.
– كما أن القيادي في الفرقة التاسعة المدعو ” ابو جلال يبني قصراً على الجبل المطل على قرية مامالا التابعة لناحية راجو.
– في سياق الاحتجاجات التي شهدتها ريف حلب ، تأمر الاستخبارات التركية قيادة ماتسمى ب القوة المشتركة(الحمزات_العمشاة) بضرورة سحب جميع عناصرهم من ريف حلب الغربي وجبل الزاوية باتجاه مدينة عفرين المـحتلـة بأقصى سرعة ، دون معرفة سبب ذلك حتى الآن.
منظمة حقوق الإنسان عفرين- سوريا
===============
“أسامة رحال” أحد متزعمي “اللواء 112” يحكم بسطوة السّلاح في “بعدينا” و “دمليا” بناحية راجو بريف عفرين المحتلة
بيان:
وفق موقع “عفرين بوست”، لأجل إصلاح الطرقات الاسفلتية في بلدة “بعدينا/بعدنلي” وقرية “دومليا/دومبلي” بناحية راجو، قام المدعو “أسامة رحال الملقب بأبو حسن أوباما” المتحدر من قرية معللي بجبل الزاوية- إدلب ونائب عبد الكريم جمال قسوم متزعم “اللواء 112” المسيطر عليهما، بجمع إتاوات من أهاليهما الكُرد فقط دون المستوطنين، من كلّ عائلة لديها آلية (سيارة، جرار زراعي) مبلغ /50/ دولار أمريكي، ومن كلّ صاحب معصرة زيتون /500/ دولار أمريكي، رغم أنّ أعداد السيارات لدى المستوطنين أكثر من التي لدى الكُرد وكذلك لدى المستوطنين مصالح (محطات وقود، مخبز آلي، مكاتب صرافة) وغيرها معفية من الإتاوات والضرائب.
وقد تمّ إصلاح الطرقات، وبشكلٍ خاص ذات الجزء المؤدي إلى معصرة زيتون أسسها “رحال” في مبنى قديم بقرية “دمليا” عائد للمُهجّر قسراً “حبش حبش بطال”، بينما وصل المبلغ الإجمالي المُحصّل من أهالي “بعدينا” إلى حوالي /16/ آلاف دولار أمريكي ومن أهالي “دمليا” إلى حوالي /8/ آلاف دولار.
هذا، ولدى امتناع المواطن “عارف دهدو” من “بعدينا” عن دفع إتاوة /50/ دولار، لأنه اقتنى سيارةً من مدةٍ قصيرة، فتمّ استدعاؤه من قبل “رحال” إلى مقرّ اللواء واحتجازه لساعات، وفرض عليه إتاوة زائدة ست مرّات، فاضطّر شقيقاه إلى دفع /300/ دولار أمريكي لقاء الإفراج عنه.
يُذكر أنّ “أسامة رحال” يحكم بسطوة السّلاح، ففي بلدة بعدينا استولى شخصياً منذ عام 2018 على منزل ومحلات لـ”المرحوم مصطفى نشأت مصطفى” لإسكان أسرته مع إلغاء المسلك الغربي المار من أمام المنزل بالكامل من أوتوستراد مدخل البلدة، وعلى محطة محروقات المواطن “رشيد دهدو” رغم تواجده في البلدة، وعلى مبنى معصرة زيتون لـ”غسان عمر فوزي دهدو” رغم تواجده في البلدة، وعلى مبنى مدجنة المرحوم “مصطفى عبدو جعفر” رغم تواجد اثنين من أولاده في البلدة؛ وكذلك على حوالي /6/ آلاف شجرة زيتون في محيط قرى “خازانيه، شيتكا، حبو” – ناحية معبطلي، العائدة لسكّان كُرد مهجّرين قسراً إبان احتلال المنطقة، وهو يُشغِّل مواطني القرى الواقعة تحت سيطرة اللواء مع آلياتهم في خدمة الحقول المستولى عليها دون دفع أية أجور.
كما أن اللواء 112 لديه سجن سيء الصيت في بلدة بعدينا ويحتجز فيه عشرات المواطنين الكرد بتهم وحجج واهية ألا وهي التعامل مع الإدارة السابقة، ويمارس في داخل هذا السجن كل أنواع الجرائم والإنتهاكات من كافة صنوف التعذيب وضروب المعاملة اللاإنسانية بمافيها جرائم الاغتصاب والتحرش الجنسي بحق النساء .
منظمة حقوق الإنسان عفرين- سوريا
==========================
الشرطة العسكرية والفصائل الموالية لتركيا بأوامر من سلطات التركية يعتقلون العشرات في مناطق ماتسمى ب “نبع السلام” وفي ريف حلب الشمالي لمشاركتهم بالمظاهرات .. ونقل بعضهم إلى تركيا للتحقيق .. وسرقات في مدينة عفرين مستغلين الفوضى
بيان:
– اعتقلت الشرطة العسكرية والفصائل الموالية لتركيا، نحو 30 شخص بينهم ناشط إعلامي في مدينة “كري سبي ” تل أبيض، التي تجمع العشرات للتظاهر، وسرعان ما تم فضها بعد تدخل الأتراك وموالين لهم من الفصائل.
وطالت حملة الاعتقالات بلدة “سلوك وحمام التركمان شمال الرقة، و سري كانية “رأس العين” بريف الحسكة، لخروجهم في المظاهرات المناهضة للسياسة التركية في سوريا، والاعتداءات ضد اللاجئين السوريين في تركيا.
وتظاهر يوم أمس الثلاثاء 2 يوليو عدد من مسلحي فصيل “أحرار الشرقية” وفرقة “الحمزات” مع عدد من أهالي مدينة سري كانية بريف الحسكة ضمن منطقة ماتسمى ب “نبع السلام”، على خلفية الاعتداءات العنصرية بحق اللاجئين السوريين في تركيا، حيث قطع المتظاهرون الطرقات بإشعال الإطارات المطاطية، وهاجموا العربات العسكرية للقوات التركية التي وصلت لفض التظاهرة، وسط معلومات بتدخل فرقة ”السلطان مراد” لفض النزاع وتفريق المتظاهرين، وعلى إثرها داهمت الشرطة العسكرية منازل النازحين من مناطق سورية أخرى في المدينة واعتقلت 20 شخصاً بعد سرقة أثاثهم وشتمهم بألفاظ نابية، وتم اقتيادهم إلى أحد الأفرع الأمنية.
وكانت القوات التركية قد أوعزت ، بقطع خدمة الانترنت بشكل كامل عن منطقة سري كانيه”رأس العين” ، بعد دعوات أطلقها ناشطون للخروج بمظاهرات نصرة للسوريين في تركيا والمناطق السورية التي شهدت احتجاجات واسعة، رغم تحذير الاستخبارات التركية للوجهاء في اجتماع سابق.
شنت القوات التركية وبمساندة من الشرطة العسكرية حملات اعتقال –
– وفي ريف حلب الشمالي، تم اعتقال العشرات بعد تحديد هويات الأشخاص الذين شاركوا بالاحتجاجات ضد الأتراك والفصائل الموالية لها، عبر إعادة مشاهدة ما التقطته كاميرات المراقبة.
واعتقلت القوات التركية، 4 مواطنين في إعزاز ونقلتهم إلى تركيا، وفي عفرين اعتُقل 8 مواطنين، تم اقتيادهم إلى جهة مجهولة دون معرفة مصيرهم حتى اللحظة.
وأعلن كل من فرقتي “العمشات” و الحمزات ” عن مساندتهما لحملة الاعتقالات، ونشروا قواتهم في عفرين.
وبتاريخ 2 تموز/ يوليو الجاري ارتفع حصيلة القتلى إلى7 بينهم 6 قتلوا برصاص القوات التركية في عفرين، من ضمنهم 5 من المقاتلين السابقين من مستقدمي الغوطة الشرقية الذين جرى تهجيرهم وفق الاتفاقيات الروسية تركية “الغوطة الشرقية مقابل عفرين”، بالإضافة إلى قتيل 1 في جرابلس، كما أصيب أكثر من 20 آخرين بجروح متفاوتة، جراء المواجهات 2 يوليو في عفرين وعدة مناطق أخرى، والمظاهرات الغاضبة التي خرجت في عدد كبير من المدن والبلدات في الشمال السوري، ضمن مناطق سيطرة القوات التركية والفصائل الموالية لها في ريف حلب الشمالي والشرقي، وفي مناطق سيطرة هيئة تحرير الشام في إدلب وريفها وريف حلب الغربي، على خلفية الاعتداءات العنصرية بحق اللاجئين السوريين في تركيا وحملات الترحيل القسري والتعدي على ممتلكاتهم من قبل أتراك “عنصريين”.
– وفي سياق متصل، قام مسلّحون يوم الثلاثاء 3 يوليو الجاري ، بسرقة بضائع من محلّات مقابل مبنى السرايا القديم بمدينة عفرين، مستغلين الفراغ الذي أعقب الاشتباكات التي وقعت في المكان بتاريخ 2 يوليو الجاري ، وغياب أصحاب المحلات والمارّة.
وأيضاً مساء الثلاثاء 2 يوليو ، أقدم مستوطن منحدر من الغوطة على سرقة معظم أثاث منزل المواطن “محمد علي” من أهالي قرية “علي جارو” بناحية بلبل، ودراجته النارية، في حي الأشرفية بمدينة عفرين، أثناء غياب الأسرة عن البيت؛ ونقل المسروقات مع أثاث منزله، ورحل مع أسرته باتجاه منطقة الباب.
وترافقاً مع التوترات التي سادت مدينة عفرين، صباح أول أمس الثلاثاء ، وقعت مشاجرة وضرب بالعصي بين المستقدمين أثناء دور الحصول على الخبز من براكة في أول طريق ترنده جنوبي مدينة عفرين.
منظمة حقوق الإنسان عفرين- سوريا
الآراء الواردة في المقالات لا تعكس بالضرورة رأي صحيفة كورد أونلاين
رابط مختصر للمقالة: https://kurd.ws/?p=46161